هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في هذا المقال نتناول سلاح التجويع في غزة، وهل يمكن حساب إسرائيل عليه؟ وما هي العقبات التي تواجه عمل الجنائية الدولية في هذا الخصوص؟ مع عرض خلفية تاريخية لسلاح الجوع، ولماذا تأخر إدراجه في القانون الدولي كجريمة إبادة جماعية وجريمة حرب تستوجب العقاب؟ كما سنتناول آثار المواجهة القانونية الدولية على إسرائيل ومستقبل الصراع.
كشفت ورقة علمية صادرة عن مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، أعدّها أ.د. وليد عبد الحي، عن تراجع كبير في المكانة الدولية لـ"إسرائيل" عقب عملية طوفان الأقصى، التي شكّلت زلزالاً سياسيًا وإعلاميًا وأمنيًا هزّ صورة الاحتلال في العالم. حيث بيّنت الدراسة بالمؤشرات والأرقام كيف تهاوت أسس الدعم الدولي التقليدي لـ"إسرائيل"، وانعكس ذلك في تراجع مقلق في ثمانية مؤشرات مركزية من أصل ثلاثة عشر، شملت الاستقرار السياسي، والصورة الذهنية، والديموقراطية، والعلاقات الدولية، وغيرها، ما يعكس تغيراً بنيوياً في نظرة العالم لدولة الاحتلال، ويؤشر على بداية تآكل نفوذها الرمزي والدبلوماسي على المدى المتوسط والبعيد.
لقد عادت القضية الفلسطينية بفضل "الطوفان" إلى كل شوارع العالم ومنظماته بعد أن غابت لسنوات طويلة، وذلك إلى حد يمكن القول معه إن حضور فلسطين في العالم ولدى الرأي العام الدولي كان قياسيا. بالمقابل أصيبت إسرائيل بعزلة دولية لم تشهد مثيلا لها منذ تأسيسها وهي ليست بعيدة من موقع الدولة المنبوذة.
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر تجنيد عشرات آلاف عسكريي الاحتياط وذلك استعداد لتوسيع حرب الإبادة على قطاع غزة.
لم يكن للسودانيين ما يتباهون به منذ أن نالت بلادهم الاستقلال في عام 1956، سوى أن بلادهم أكبر الدول العربية والأفريقية مساحة، وأن النيل، مسنودا بفروعه الكثيرة يشق أراضيه بالطول والعرض، وتم التفريط في تلك المساحة عام 2011، وصار الشق الجنوبي من البلاد دولة مستقلة، ورحلت الدولة الوليدة من حضن الوطن الأم، حاملة معها 75% من الغطاء النباتي ونحو 80% من الثروة النفطية.
في "الجرائم" التي تحمل طابعا متطرفا خارج سياقات المحددات التي تحكم ذهنية سواد الجمهور. لا بد أن نبحث عن البيئة الحاضنة التي أنتجت "الطفرة" غير المألوفة في نمو ذهنية "التطرف" إن سلمنا بصوابية هذا الاصطلاح، فقد نال هذه المفردة ما نالها من تشويه شأنها في ذلك مفردة "الإرهاب" هناك جيوش سلطوية ذات أنياب فكرية وعقابية وقانونية تحارب ما يسمونه "التطرف" لكنها تغفل الحاضنة التي أنتجته، مثلا حينما نتحدث عن الفكر المتطرف، لا نتحدث عن الظلم المتطرف، ولا عن القوانين المتطرفة، ولا عن الأحكام المتطرفة، ولا عن الإعلام المتطرف، ولا عن السلطات المتطرفة، ولا عن أجهزة الأمن المتطرفة، وكلها في ميزان المنطق أدوات متطرفة تنتج تفكيرا متطرفا.
سقط قتلى وجرحى جراء هجمات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا بالمسيرات، فيما شدد الجانب الأمريكي لهجته داعيا إلى وقف "الحرب العبثية". وكشف الرئيس الفرنسي عن زيادة الضغوط على روسيا..
على عكس لقائهما الأول في المكتب البيضاوي، جاء اللقاء الثاني بين ترامب وزيلنسكي في الفاتيكان على هامش تشييع البابا فرنسيس، هادئا.
لوح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات على روسيا، في إشارة جديدة إلى فشله في تحقيق الهدف الذي أعلنه خلال حملته الانتخابية بإيقاف الحرب بين روسيا وأوكرانيا..
ناجي عبد الرحيم يكتب: معركة ساسة على سيادة، تشتعل بسلاسل الإمداد، ومخازن الغذاء، وشبكات البيانات، ومراكز القرار، وتستعر في أسواق الطاقة والنفط والغاز، وتزود بالتكنولوجيا، وتمول بأسواق المال والعملات، وفيها من لا يملك غذاءه ودواءه وسلاحه وقراره، لن يكون طرفا فاعلا، بل هدفا خاضعا
منير شفيق يكتب: الحرب، بعد تجربة ستة عشر شهرا من الفشل العسكري والسياسي، وتدهور سمعة الكيان الصهيوني عالميا، بوصفه مرتكب جرائم حرب وإبادة، وقتل للأطفال والمدنيين من أجل القتل، ولهدف البقاء في السلطة، فهي حرب عبثية، مدمّرة للذات، وحتى لمستقبل بقاء الكيان الصهيوني غير الشرعي
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن إدارته يمكن أن تتخلى عن مساعيها لإحلال السلام في أوكرانيا إذا تعذر إبرام اتفاق "قرييا"..
وقع عشرات من هيئة الممثلين اليهود في بريطانيا على رسالة تشجب استمرار حرب نتنياهو على غزة..
تعمل العديد من الدول الأوروبية على رفع جاهزية مواطنيها للتعامل مع الحرب، وذلك وسط مخاوف من اتساع رقعة الصراع في أوكرانيا في ظل تراجع الضمانات الأمنية الأمريكية..
قالت كييف إن أكثر من 20 مدنيا قتلوا وأصيب آخرون جراء سقوط صاروخ باليستي روسي وسط بلدة سومي..
تزايدت المخاطر التي تهدد الاقتصاد الإسرائيلي في الأسابيع الأخيرة، وتزايدت معها احتمالات حدوث أزمة مالية.